لك وحدك أحيا.. وأموت!
وفي عشقك أدفن عاشق أو ربما مجنون
يقتلني الزمن..
ولكني في حبك فارس منتصر
يدفعني الحنين الى رؤيتك
فأعود
تغرق الدموع رموشي
وتغلق عيني على صورتك
ويدق قلبي بحروف اسمك
وكأني اليوم مولود جديد
ربي..
ما هذا الحب العنيد؟
يتدفق في دمي بين عرق ووريد
كاحساس مقدس دخل قلبي فأصبح سعيد
إرسال تعليق